دعوة ضاحي خلفان للدول بقطع علاقاتها مع إسرائيل

بعد التصعيد الجديد الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على غزة
قام نائب رئيس الشرطة في دبي ضاحي خلفان بنشر تغريدة له على تويتر يدعو من خلالها الدول التي على علاقة مع إسرائيل باعادة النظر في هذه العلاقة، وأنه يتوجب على إسرائيل أن تكون “جادة في السلام والاحترام”، وأن تعترف أيضًا بحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة

دعوة ضاحي خلفان للدول بقطع علاقاتها مع إسرائيل

دعوة خلفان الدول بإعادة النظر بعلاقة الدول مع إسرائيل

بعد الحملة التي قام فيها الإحتلال الإسرائيلي على غزة وارتكب خلالها العديد من المجازر في غزة ورفح والتي راح ضحيتها ما يقارب 29 شهيداً وأكثر من 250 جريح، قام خلفان بنشر العديد من التغريدات التي يناشد فيها الدول بمراجعة علاقتها مع إسرائيل إما تكون إسرائيل جادة في السلام والاحترام وإذا لم تقبل فيجب قطع علاقات الدول معها، حيث قال في تغريدته “دعوتي من القلب لكل الدول العربية التي لها علاقات مع اسرائيل أن تجتمع لتقييم الموقف من جديد.. على اسرائيل أن تكون جادة في السلام والاحترام..وإلا فلا”.

موقف خلفان من إقامة العلاقات مع إسرائيل

يتابع خلفان بذكر موقفه من إقامة العلاقات مع إسرائيل وأنه ليس معارضاً لها بل يؤيدها تأيداً تاماً لكن بشرط أن يكون للشعب الفلسطيني حقاً باقامة دولته، حيث قال في تغريدته: “نؤيد ان تكون لنا علاقات مع اسرائيل، ولكن نرفص رفضًا باتًا أن تستمر هذه العلاقة، مع نكران اسرائيل لحق الشعب الفلسطيني في قيام دولته”
وقال أيضاً: “يجب ألا تتاجر اسرائيل بعلاقات التعاون معها من أجل حرمان الفلسطينيين من قيام دولتهم”

تحذير المسؤول الأمني الإماراتي لإسرائيل من الكارثة

قال المسؤول الأمني الإماراتي: موجهاً بكلامه تحذيراً للاحتلال الإسرائيلي “2037-2040 ما بين هذين التاريخين ستحل بإسرائيل كارثة مدمرة..هذا والله أعلم” وتابع بالتأكيد على هذه الكارثة التي ستحل باسرائيل قائلاً “لأن وعد الله في التوراة والإنجيل والقرآن يقترب كما تصوره”

تحذير المسؤول الأمني الإماراتي لإسرائيل من الكارثة

قال المسؤول الأمني الإماراتي: موجهاً بكلامه تحذيراً للاحتلال الإسرائيلي “2037-2040 ما بين هذين التاريخين ستحل بإسرائيل كارثة مدمرة..هذا والله أعلم” وتابع بالتأكيد على هذه الكارثة التي ستحل باسرائيل قائلاً “لأن وعد الله في التوراة والإنجيل والقرآن يقترب كما أتصوره”

إقرأ أيضاً :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *